هِيَ لَيْلَةٌ
زَارَنِِي فِيهَا اَلأَرَق
فَسَايَرْتُ اَلسَّهَر
و َبَحَثْتُ عَنْ وَنِيسٍ لِلْعَبَث
وَ لَمْ أُدُرِكْ أَنّهُ مِنْ عَبَثِ اَلقَدَر
كَانَ فَرِيداً ...
هُوَ وَحْدهُ , لَيْسَ لَهُ شَبِيه ...
غَيّرَ أفْكَاري , بَدّلَ أحْلاَمِي ...
دَخَل عَالَمِي , كَسَر هَامَتي ...
فَأَحْبَبْتُه...